الأحد، 5 أكتوبر 2008

جارى البحث عن سعد نبيهه (wanted )

ما أن جاء العيد فى جمهورية عصر الغربيه حتى لاحظ الجميع أنه بغير طعم على خلاف الأعوام السابقه وعليه إجتمعت على الفور إدارة الأعياد بوزارة الداخليه برئاسة السيد / مبارك مبروك أبو الهنا كبير المعيدين(بكسر وتشديد الياءالأولى )للوقوف على أسباب هذه الظاهره الخطيره وذلك بتكليف من السيد / عيد سعيد فرحان وزير الداخليه وبعد قراءة جميع رسائل التهانى وسماع جميع أغانى العيد من قبل اللجنه الموقره خرجوا بنتيجه أرجعت السبب فى هذه الظاهره إلى عدم تردييد أغنية أهلآ بالعيد هذا العام حيث إكتشفوا من كلمات الأغنيه أن سعد نبيهه بيخليها (أى أيام العيد ) فرح وهنا وزغاريت وعليه صدر بيان من وزارة الداخليه إلى جميع مديريات الأمن بسرعة ضبط وإحضار المذكور لتكتمل فرحة الناس بالعيد ومن ثم تهيب وزارة الداخليه بأى مواطن يملك معلومات تساعد فى القبض على المذكور أن يدلى بتلك المعلومات إلى أقرب قسم شرطه وقد رصدت لذلك مكافأه قيمه عباره عن خمسه كيلو شيكولاته من النوع الفاخر وعشرين بلونه ملونه مختلفة الأحجام والأشكال + دعوه لشخصين لقضاء العيد فى مراجيح الدوله .

الجمعة، 3 أكتوبر 2008

وجاء العيد

إلى كل كل مسلم إحتفل بالعيد فى المسارح أو دور السينما وفى بعض الحالات فى الملاهى الليليه أرجوأن تلقوا نظره على هذه الصور التى تعكس لنا حال إخواننا فى فلسطين على مدار العام دون تفرقه بين يوم عيد أو غيره . أعلم أن الصور بشعه ولكن إذا نحن غضضنا الطرف عنها فمن يراها ؟ إذا لم نظهر لهم على الأقل التعاطف فمن ذا يفعل ؟
ربما يتهمنى البعض أنى أفسد على الناس فرحتهم بالعيد . أو أنى أدعوا إلى عدم الإحتفال بالعيد على الإطلاق . لكننا لو أعملنا العقل سنجد أنى لم أقصد هذا أبدآ ودليل ذلك أنى لم أوجه حديثى إلى الناس كافه وإنما إلى شريحة واحده بعينها تعرفونها جميعآ . وإلى هؤلا ونفسى قبلهم أقول رحم الله رجلآ أقسم ألا يضحك مابقى الأقصى فى يد الصليبين ورحم الله شبابآ ضحوا بحياتهم من أجل دينهم لأنهم رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه . أخى الكريم أنا لن أقول لك تخيل نفسك مكان ذلك الرجل الذى يلملم أشلاء ابنته التى فى عمر الزهور ولن أقول لك أختى الكريمه تخيلى نفسك مكان تلك الأم التى تسير مع أطفالها فتفاجئ بكلب يهودى يصوب بندقيته إلى أطفالها فيدب الذعر فيهم ولا أن تتخيلى نفسك مكان تلك المرأه التى يضرب أخوها أو زوجها أمام عينيها بلا رحمه كما فى الصوره ولا أن تتخيل أنت نفسك ياأخى مكان ذلك الشاب الذى يضرب ويهان أمام أهله هكذالأنه إن جاء ايماننا من هذه الناحيه فلن يأتى النصر.ولكنى أذكركم أن هذه أرضنا مغتصبه وقدس من أقدسنا يدنسه أحط خلق الله فوالله لقد سلبت منا كرامتنا يوم سلبت منا أرضنا ولم نحرك لذلك ساكنآ . فهل ياترى سنبقى هكذا نرضى لأنفسنا الذل والمهانه . أم أنه ستتحرك فينا نخوتنا . ونعمل لمستقبل نعيش فيه وقد أعزنا الله بالإسلام ؟




بدون عنوان

نقلآ عن مدونة طريق النورصدقونى عجزت عن إيجاد أية كلمات تصلح عنوان لهذا الكاريكاتير
جزا الله أختنا صاحبة المدونه المنقول عنها خير الجزاء

الخميس، 2 أكتوبر 2008

كلام فى الحب

رغم قسوتها عليا. إلا إنى بحبها .رغم البعد اللى ما بينا . ما أقدرش أستغنى عنها .عاشقها ونفسى يوم ما أجيلها تاخدنى تانى فى حضنها .لفيت كتير وشفت كتير .ما لقتش أبدآ زيها.طردتنى مره وألف مره.وغصب عنى بارجع لها.طاعه لربى وللرسول.اللى أمرونى بحبها.حبيبتى هيه مصر أمى.وفى دمى بيجرى حبها.